الفرقة الثالثة
فرقة تعليم اللغة الأم apprentissage de la langue maternelle
الدكتور الأستاذ مقدم محمد MOkADEM MOHAMED
![](http://vr-relex.univ-relizane.dz/labo/lmier/wp-content/uploads/2023/12/22-1.jpg)
والمشكلة من السادة الاعضاء
بن عبدة عبد الواحد
ماجستير
MAA أ.مساعد –أ
عضو
لغة انجليزية Anglais
بن ميهوب أمال
ماجستير
MAA أ.مساعد –أ
لغة انجليزية Anglais
عضو
رحماني سمير
ماجستير
أستاذ محاضر
عضو
لغة انجليزية Anglais
بن قدور شريفة
ماجستير
MAA أ.مساعد –أ
عضو
لغة انجليزية Anglais
ابراهيمي بوداود
دكتوراه علوم
أستاذ
رئس الفرقة
علم الأصوات المخبري
الأهداف العامة:لاشتغال الفرقة
تتوخى هذه الفرقة البحثية وضع استراتيجية تعليمية كفيلة بتعليم اللغة الأم في ظل التنوع في الخطاب التواصلي بين خطاب رسمي، وخطاب لهجي، فمصطلح اللغة الأم لم يعد يعكس ذلك المعنى السطحي الذي يحصرها ضمن الخطاب الرسمي الذي يتواصل به المجتمع اللغوي وفق ضوابط ومعايير يفرضها اللسان بعيدا عن تأثيرات الكلام وما يتضمنه من تنويعات يستقيها من الخطاب اللهجي. فالمختبر اللغوي يوفر لنا الجو المناسب لتكوين العادات اللغوية، فهو يقدم المادة اللغوية المطلوبة من ناحية ويوفر الوقت اللازم للتدريب من ناحية أخرى، إذ يستطيع الطلبة جميعًا أن يتدربوا خلال ساعة الدرس بأكملها دون أن يؤثر أحدهم على الآخر ومن ثم، فإننا نحرص على تحقيق الأهداف الآتية:
– الوقوف على فاعلية التنوع اللهجي في المجتمع اللغوي في تكوين الملامح التي تسم اللغة الأم على مختلف الأصعدة لاسيما الصوتية منها والتركيبية.
– محاولة وضع ضوابط تعليمية للخطاب الشفهي الذي تفرضه الثقافة الشعبية لبعض الأقاليم، كالخطاب الشفهي الذي أنتجته الثقافة الأمازيغية.
– تهذيب وتنقية اللغة العربية الفصحى كما الأمازغية من تلك النتوءات اللهجية التي تصعب من تعليمها للأطفال ولغير الناطقين بها.
– السعي إلى توظيف البرامج الحاسوبية والوسائط الرقمية التي تعتني بها الفرق البحثية المنتمية للمخبر واستثمارها في تلقين الفصيح من القول للأجنبي كما للأطفال في الأطوار الأولى من التعليم